الحكمة من ابتداء السورة بقوله : سُبْحَانَ ، تعطُّل قانون الزمان والمكان في معجزة الإسراء والمعراج ، بلاد الشام هي مَن حول المسجد الأقصى ، المعراج إراءة الآيات للنبي خاصة بعد الشدة والضيق ، لا تعتمد إلا على الله ، ولا تعبد إلا الله ، من سنن الله تسخير عباد لوقف الفساد ، أو العلاج بالمصائب
الإنسان خُلق عجولا ضعيفا هلوعا ، في العجلة الندامة وفي التأني السلامة ، الليل والنهار آيتان فهل فكَّرت فيهما ، كلّ عملك مسجَّلٌ في كتاب تقرأه بنفسك يوم القيامة ، الهدى عائد على صاحبه بالفوز ، والضلال عائد عليه بالخسران ، لابد في الأرض من دعاة وهداة للخير
الله يعطي الدنيا لمَن يطلبها ، طالب الآخرة يسعى لها بشروطها وقوانينها ، الإنسان المختار يتحمّل تبعة اختياره فمن آثر الدنيا خسرها وخسر الآخرة و ليس في الإسلام حرمان ولكن لكل شهوة طريق مشروع ، الشرك سبب للعذاب النفسي والتوحيد راحة وطمأنينة ، مِن برِّ الوالدين عدم التعرض لسبِّهما
لا أحد يستطيع أن يخدع الله تعالى ، إعطاء الناس حقوقهم القريب منهم والبعيد ، المبذِّر أخٌ للشيطان ، الشح مرض خطير فإياكم ومجاوزةَ الحدّ في الإنفاق لذلك الله أعلم بما يصلح للعبد من الفقر أو الغنى فمن أعمال الجاهلية الأولى : قتل الأولاد خشية الفقر لكن المولود معه رزقه
الزنى نوعٌ من أنواع القتل فالقتل نوعان قتل النفس قتلاً مادياً وقتلها قتلاً معنوياً فأي شيء يقربك إلى الزنى أنت منهي عنه ، مرض الإيدز أكبر ما يقلق العالم الغربي و في الإنسان نقطتا ضعفٍ كبيرتان ، هما حب المال وحب الشهوات ، سن الأربعين من النُذُر التي ذكرها الله في القرآن الكريم
من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار فلا تنسب شيئاً إلى الله عز وجل وأنت تترفع عنه و إذا بني الزواج على معصية الله عز وجل تولى الشيطان التفريق بين الزوجين و كلما ارتقيت إلى الله عز وجل شفَّت نفسك
الله سبحانه وتعالى أضاف العباد إلى ذاته ، قل الكلمة الأحسن في أية علاقة مع الآخرين فإياك أن تناقش إنساناً بعيداً عن الدين ، الرحمة نوعان رحمة مادية ورحمة معنوية فإذا أحب الله عبده ابتلاه
كلما اشتد قرب الإنسان من الله اشتد إقباله عليه ، الطرق إلى الله عز وجل كثيرة فبادر إلى التوبة قبل فوات الأوان ، الإنسان مخير ، الشيطان يعد الإنسان وعوداً كثيرة
دخول الوقت شرط من شروط الصلاة ، الصلاة شطر الدين و ركعتان في جوف الليل خير من الدنيا وما فيها فإذا شحنت نفسك في الليل فاضت الأنوار في النهار ، إذا كان الله معك فمن عليك ؟ وإذا كان عليك فمن معك ، الحق هو الشيء الثابت المستمر والباطل الشيء الطارئ غير المستمر