الإنسان هو المخلوق الأول رتبة ، حركة الإنسان يجب أن تنضبط بمنهج الله عز وجل فليس في الإسلام حرمان إنما في الإسلام تنظيم لذلك الإيمان مرتبة عالية جداً و إذا عرفت الأمر ولم تعرف الآمر تفننت في التفلت من الأمر ، الخلق أبرز ما في هذا الدين
الإنسان زمن كلما انقضى يوم انقضى بضع منه فالوقتُ بين الإنفاق الاستهلاكي والإنفاق الاستثماري و الوعيد الشديد لمن ضيَّع الصلاة لذلك تضييع الصلاة سبب لعدم الاستخلاف والتمكين ، علاقة الصبر بالصلاة
العبودية لله أعلى المراتب و لابد من التفكرِ في خَلقِ الله وأفعاله وكلامه ، مبادئ العقل : السببية و الغائية و عدم التناقض ، العقل من حيث الاستعمال حياديٌّ و مهمةُ العقل لفهم النقل لا للحكم عليه
أداء الشعائر مع الانقطاع عن الله لا ينفع الإنسانَ ، الرحمة شيء داخلي لها منعكس خارجي ، أخلاق الجهاد وأخلاق الدعوة ، صورٌ حيةٌ للرفق في حياة النبي عليه الصلاة والسلام فكلما علا إيمان المسلم زادت رحمتُه بالناس
حديثٌ عظيم في القدوة الحسنة والقدوة السيئة ، احذروا من مخالفة الأقوال للأفعال ، فوائد الأسوة الحسنة فالأهداف لا تتحقق إلا بالقدوة الحسنة ، تطبيق الأسوة الحسنة بشكل جماعي و القدوة الحسنة التي تعاصرك لها أثر كبير
التفاؤل أساسه الإيمان و هو ثمرة من ثمراته و التشاؤم من صفات الكفار والتفاؤل من صفات المؤمنين فالمؤمن دائماً متفائل و لا يسمح لشيء أن يسحقه أو يشلّ قدراته و الإنسان يتشاءم بقدر ضعف إيمانه ويتفاءل بقدر قوة إيمانه و القصص في القرآن الكريم وقعت وأرادها الله أن تكون قانوناً وحافزاً لنا و الدعاء علاج التشاؤم
الحكمة أحد أكبر عطاءات الله عز وجل ، لا يتمتع بالحكمة إلا من كان موصولاً بالله عز وجل فالحكمة لا يملكها الإنسان ولكن يملك أسبابها وأسبابها الاستعانة بالله تعالى و الحكمة أحد أكبر ثمار الإيمان بالله و الحكمة سلوك أما الإدراك النظري فهو علم و الدعوة إلى الله بالحكمة قمة النجاح عند الله عز وجل
العبادات الشعائرية لا تقبل ولا تصح إلا إذا صحت العبادات التعاملية و الإيمان الذي لا يحمل على طاعة الله لا يعد إيماناً منهجياً فالإيمان بالملائكة يؤكد للإنسان أن كلّ أعماله مسجلة و الإيمان الذي لا يترجم إلى عمل لا قيمة له إطلاقاً ، ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ أولى الناس بالعناية والإرشاد
منهج الله كلُّ لا يتجزأ فالصراط المستقيم يفضي إلى معرفة الله وطاعته والسعادة بقربه و من استقام على أمر الله لا يضل عقله ولا تشقى نفسه يعني الاستقامة هي الحجر الأساس في البناء الإسلامي و ثمار الاستقامة لا تعد ولا تحصى و إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم