الحركة في الحياة تعني الوصول إلى النهاية الأبدية فهجر القرآن من الغفلة الكبيرة و طلب العلم وقاية من الغفلة ، موقف المؤمن عند سماعه القرآن ، حجج الكفار في ردّ دعوة النبي صلى الله عليه وسلم ، إحاطة علمِ الله بكل قول ظاهر وخفيّ ، الكــون مـعـجزة
انفراد الأنبياء عن البشر بصفة النبوة ، أهل الذكر ليس معصومين و الأدلة على عدم عصمة العلماء فلا خلود للأنبياء و الحياة الناجحة باتباع الشرع الحكيم ، القصم عاقبة المخالف للشرع و البطولة معرفةُ حقيقةِ الحياة الدنيا قبل فوات الأوان
حقيقة اللعب وتنزيه الله تعالى عنه ، طلب العلم فرض عين ، حقيقة طلب العلم ، الإنسان مخلوق للعبادة و الباطل إلى زوال واضمحلال فأيّ دعوة باطلة يدمغها الحق و المخلوقات كلها لله ملكا وتصرفا ومصيرا ، كل الآلهة سوى الله مخلوقة
الملائكة في عبادة دائمة من غير حسرة ، أهمية علم التوحيد ، وحدة الكون تدل على وحدانية الخالق ، محدودية العقل فالعقل تابع للنقل و الأدلة إما عقلية أو نقلية أو واقعية أو تاريخية ، هَذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ
الملائكة عباد طائعون خائفون لا يعصون الله ، ظاهرة الماء وخصائصه وأهميته ، الأرض فجاج وسبل ممهّدة للسير ، الليل مناسبة للعبادة والمناجاة ، أصول الابتلاء الخير والشر ، سنة الكفار الاستهزاءُ بالأنبياء والدعاة ، الإنسان مطبوع على العجلة والضعف ، مصير المستهزئين بالأنبياء والدعاة
حفظُ الله عبادَه بالليل والنهار فرحمة الله تقتضي حفظ العباد و نظام جسم الإنسان تحت رحمة الله و متاع الدنيا زائل بالفقر أو الموت فالقرآن بشير ونذير وعد ووعيد ، الشدة علاج الغافلين ، الكتب السماوية السابقة غير المحرَّفة نور وذكر مقابلة الكفار لدعوة التوحيد بتنكيل وتعذيب أهلها ، العقل السليم يرفض عبادة غير الله تعالى
من علامات الإيمان ، الدعاء في الشدة والرخاء ، الأرض التي باركنا فيها : أرض الشام ، قصة أيوب عليه السلام وصبره على الضر فالصبر من صفات الأنبياء ، قصة يونس قانون وعبرة ، قصة مريم الصدِّيقة ، معجزة ولادة عيسى عليه السلام
افتراق الناس أحزابا وطوائف ، دعوة إلى التوحيد ونبذ الفرقة ، رجوع الخلق إلى الله بعد الموت فمقياس البشر في الشرع الإيمان والعمل الصالح ، مِن أشراط الساعة يأجوج ومأجوج ، من زحزح عن النار فقد فاز ، من أهوال القيامة العظمى ، العاقبة للصالحين