عز وجل خلقنا ليرحمنا لا ليعذبنا فالإنسان هو المخلوق الأول و المكلف و المكرم و من عرف الله زهد فيما سواه فالدين ضمان لسلامة الإنسان و ليس حدّاً لحريته و طلب العلم واجب على كل إنسان فالإسلام دين الفطرة و السعادة و الإنسان خاسر لأن مضي الزمن يستهلكه
ضرورة طلب العلم و البحث عن الحقيقة فالإنسان هو المخلوق الأول والمكرم والمكلف و محبة الإنسان للكمال و الجمال و النوال و حرص الإنسان على سلامة وكمال واستمرار وجوده فطلب العلم فرض عين على كل إنسان و نقل المعرفة فرض عين على كل إنسان
التقاء العمل الذكي مع العمل العبادي بالنتائج واختلافهما في البواعث ، الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر علة خيرية هذه الأمة فمن نعم الله الكبرى توافق الدين مع الفطرة ، تولي الله التوفيق بين الزوجين إن بني الزواج على طاعته و العبادة علة وجود الإنسان في الدنيا
الجامعة و الجامع مؤسستان متكاملتان وليستا متناقضتين و الإنسان خاسر لأن مضي الزمن يستهلكه و بطولة الإنسان أن ينفق وقته استثماراً لا استهلاكاً و الإنسان كائن متحرك والعبادة علة وجوده على سطح الأرض فتقصير العباد بما كلفوا به من عبادة يجعل الله في حلّ من وعوده ، الحياة الطيبة أكبر عطاء إلهي للإنسان
توزيع الحظوظ في الدنيا توزيع ابتلاء و في الآخرة توزيع جزاء فالعمل الصالح علة وجود الإنسان في الدنيا و أصل الدين معرفة الله و العمل الصالح في الدنيا ثمن الجنة ، العبادات الشعائرية لا تقطف ثمارها إلا إذا صحت العبادة التعاملية و ليس العار أن تخطئ لكن العار أن تبقى مخطئاً