الأحرف التي تبدأ بها هذه السورة دليل الإعجاز في القرآن الكريم ، الشيء الذي يعجز عقل الإنسان عن إدراكه الله تعالى أخبره به ، معرفة أسماء الله الحسنى شيءٌ أساسيٌ في عقيدة المؤمن ، العاقل من يطيع الله عز وجل و يشكر نعمه ، توعد الله عز وجل الإنسان العاصي بالعذاب الشديد
الله عز وجل لو شاء لجعل الناس كلّهم في طاعته ، الإنسان حمل الأمانة وأمانته نفسه التي بين جنبيه و كل إنسان مُنح حرية الاختيار ، تكريم الله الإنسان بتسخير الكون له ، الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر فمن انقاد وراء شهواته خسر الدنيا و الآخرة ، لا يليق بالإنسان أن يتخذ ولياً إلا الله
من ضعف تفكير الإنسان وشقائه أن يتخذ من دون الله وليَّاً و على كل إنسان أن ينتبه لقلبه ، المؤمن الصادق لا يتحرَّك إلا بتوجيهات خالقه و على كل إنسان أن يتعلم أمور الفقه ، إن كان الإنسان ميتاً لا يحيا إلا بالله تعالى ، الغافل عن الله إنسان ميت ، الحكمة من كون الأنبياء ضعفاء
مفاتيح كل شيءٍ في السماوات والأرض بيد الله عز وجل ، الله عز وجل خلق الإنسان ضعيفاً ليسعد بافتقاره ، كل إنسان تحت ألطاف الله عز وجل ، الدعاء طريق لحل مشكلات الإنسان بشرط أن يكون حقيقياً ، جميع الرسالات السماوية تهدف إلى الإيمان بالله و عبادته ، البغي سبب من أسباب التفرقة بين الناس
اتحاد أهداف و وسائل المجتمع سبب قوته ، اقتضت رحمة الله عز وجل أن يؤجِّل للناس أجلاً ، الثبات أساس وصول الإنسان إلى أهدافه النبيلة ، المؤمن الحق يدعو إلى الله تعالى بالعقل و الشرع ، من انضبط بمنهج الله عز وجل صار طريقه إلى الله سالكاً و على الإنسان ألا يبني عمله على معصية
الله لطيف بعباده ، الله عزَّ وجل يقود عباده برفق إلى مصالحهم الدنيويَّة والدينيَّة ، الله عز وجل في كل شيء له آية تدل على أنه لطيف ، الله لطيف بعباده منحهم نعمة الحياة و الوجود و الإمداد ، الله عز وجل يرحم من لا يرحم نفسه
أساس الحياة الدنيا الكسب و السعي و المجاهدة ، المؤمن إن لم ينقل اهتماماته إلى الآخرة فعذابه شديد فيها لأن الآخرة تحتاج إلى عمل و تفوق و على المؤمن أن يكون متميِّزاً عن بقية الناس ، من آثر آخرته على دنياه ربحهما معاً ، الموت مصير كل إنسان ، الإتقان و الإخلاص في العمل أساس طاعة الله
التشريعات التي جاءت في القرآن الكريم كلَّما تقدَّم العلم أثبت أنها هي الناجحة و الإسلام دين وسطي ، على الإنسان أن يخاف من عقاب الله لأنه لا مفر منه ، العلم وحده أكبر مؤيِّد قانوني لشرع الله عزَّ وجل ، الحياة الدنيا دار عمل والآخرة دار جزاء ، في القرآن الكريم آيات كثيرة تؤكِّد أن الإنسان مخيَّر
الخوف و القلق يوم القيامة هو حال الأقوام الذين اقترفوا الآثام في الدنيا ، مقاييس أهل الدنيا مقاييس مادية ، المجاملة خلق ذميم على كل مؤمن أن يبتعد عنه ، الإسلام مجموعة قيم و التزامات ثابتة علينا المحافظة عليها ، أيّ إنسان عرف الله وعرف أمره وطبقه فهو وليٌ لله
من أنكر ظاهرة الوحي ألغى الدين كله ، إلزام الله نفسه أن يهدي عباده ، من افترى على الله كذباً لن يسمح الله له أن يضل الناس إلى ما شاء الله ، الله عز وجل يعلم السر و أخفى ، باب الرحمة مفتوح على مصراعيه لكل إنسان ، القنوط من رحمة الله علامة عدم معرفة الله