خلق الله الإنسان من أجل طاعته و عبادته ، عبادة التفكر من أرقى العبادات ، خيار الإنسان مع الإيمان خيار وقت فقط فعدم وجود الحساب يتناقض مع كمال الله عز وجل و الإيمان بالله و اليوم الآخر من لوازم الإيمان لذلك الموت و الحساب نهاية كل حي ، طلب العِلم أهم عمل يفعله الإنسان في الدنيا
المؤمن يسعى دائماً لمرضاة ربه فالإنسان المستقيم مصيره يختلف تماماً عن الإنسان المتفلت و الأحمق من انصرف عن الآخرة إلى الدنيا ، ترك الإنسان سدى يتناقض مع كمال الله عز وجل ، الخلق عند الله سواسِيَة يوم القيامة ، أعظم قيمة للإنسان عند ربه تكون بالعلم و العمل ، إتقان عمل الإنسان جزء من دينه
الارتقاء إلى اليقين لا يكون إلا بالقناعة التامة فاليقين يفضي إلى طريق الحق ، الاستقامة على أمر الله مرتبطة بيقين الإنسان أن الله سيحاسبه ، جسم الإنسان يدل على عظمة الخالق بما يحوي ، التفكر يؤدي إلى معرفة الله و عبادته و السعادة بقربه ، سعادة الإنسان تكون بالتفكر بآيات الله و معرفة منهجه
تساوي الذكر و الأنثى في التشريف و التكليف و اختلافهما في الخصائص ، كل مخلوق على سطح الأرض له رزق يصله بأية طريقة ، الأعمال الصالحة ثمن الجنة ، الفرق بين الرزق و الكسب ، امتحان الفقر أهْون من امتحان الغنى و الرزق أداة ثواب و عقاب ، الرزق القليل أحياناً يكون دافعاً إلى الله عز وجل
استقامة الإنسان و أعماله الطيبة تجعله مكرماً عند الله و عند الناس ، التواضع و العفة و الصدق و الإخلاص كمالات ترفع الإنسان عند ربه ، السعادة المادية المحضة تحتاج إلى وقت و مال و صحة ، قدرة الله عز وجل في تغيير الأسباب و تعطيلها ، كل إنسان مسؤول عن عمله
التواضع صفة العالم و الكبر صفة الجاهل و أصل الدين معرفة الله عز وجل ، على الإنسان أن يعرف الآمر قبل الأمر ليطبق منهجه و الشقي من غفل عن آيات الله و نسيها ، على الإنسان التفكر في ملكوت السماوات و الأرض ، التوحيد أساس الدين
التفكر في آيات الله تؤدي إلى معرفة الله عز وجل ، لا يرقى الدين إلا بإنسان يخشى الله في الغيب ، تطبيق آيات القرآن الكريم سبب ارتقاء الإنسان عند ربه فالتوبة أساس الإيمان و طاعة الله عز و جل حصن الإنسان من عذاب الله و لكل حسنة ثواب و لكل سيئة عقاب