الحكمة من عدم فتح الصحابة الكرام مكة عنوةً في يوم الحديبية ، الإنسان يجب أن يستسلم لأمر الله لأن الله يعلم وهو لا يعلم ، صلح الحديبية درسٌ على مرّ الأجيال للمسلمين ، القلوب بيد الله يقلبها كيف يشاء ، السكينة أحد أكبر الحوافز للإيمان بالله ، الله عزَّ وجل له جنود لا يعلمها إلا هو
معرفة سيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم فرضُ عين على كل مسلم ، المؤمن عليه أن يتفاءل لا أن يستسلم ويضعُف لأن الأمر بيد الله ، الإسلام قوة وحكمة ، المشاورة أمر إلهي لأن من استشار الرجال استعار عقولهم ، المؤمن سليم الصدر طيِّب الطوية أما الكافر فموقفه عدائي
النبي عليه الصلاة والسلام رحيمٌ بالخلق عامةً حتى الكُفَّار ، إزالة الفتن وإقامة شرع الله هو الهدف الشريف والنبيل من الحروب الإسلامية ، حنكة النبي وانصياعه لأمر الله عزَّ وجل ، المشاورة من السُنَّة ، صلح الحديبية من أعظم الفتوح
تعلق إرادة الله عز وجل بالحكمة المطلقة ، التفكير في شيءٍ أوحى الله به دليل على عدم اليقين من حكمة الله ، الحكمة من قطع الشجرة التي بايع المسلمون النبي تحتها النبي الكريم تلقَّى وحياً من الله ومع الوحي لا يوجد تفكير ، نتائج صلح الحديبية حسب آراء بعض علماء التاريخ ، إسلام خالد بن الوليد
الفتح المُبين هو صلح الحديبية ، الله جلَّ جلاله هو الذي يدبِّر الأمور ويتولى أمر هذا الدين ، الآخرة شيء عظيم على الإنسان أن يسعى لها ، محبَّة النبي هي محبة الله وإرضاء النبي هو إرضاء الله حُكماً ، الحب في الله توحيد و الحب مع الله شرك
أيّ عذر يقدِّمه الإنسان لربه الله جلَّ جلاله يعلم حقيقته ، طلب الجنة من غير عملٍ ذنبٌ من الذنوب ، ربنا جلَّ جلاله يعرف خبايا النفس البشرية وما يعتلج فيها من خواطر ، الله عز وجل مع المؤمن بالنصر والتأييد والحفظ والتوفيق ، حجم الإنسان عند الله بحجم عمله الصالح
رضا الله عز وجل في متناول كل مؤمن ، شعور المؤمن لا يعرفه إلا من ذاقه ، على كل إنسان أن يتوخى مرضاة الله عزَّ وجل ، نية المؤمن خير من عمله ، من آثر الآخرة على الدنيا كسبهما معاً ، من يصطلح مع الله عز وجل تتبدل حياته تبدلاً جذرياً
أحداث صلح الحديبية إنما هي من صنع الله عزَّ وجل ، إيمان الإنسان يظهر في الشدة لا في الرخاء ، الإنسان الكامل يغضب للحق لا لأسباب تافهة ، أيّ نقص في العلم يقابله سلوك أرعن أحمق ، قيد الشرع وسام شرف للمؤمن ، المؤمن شخصيته فَذة