الشباب عماد الأمة و مستقبلها فالشيء الذي تتوهم أنك لا تستطيع أن تفعله هو الذي لا تريد أن تفعله ، ضرورة تأمين حاجات الشباب لأن الاندفاع في الشباب ميزة حيادية و الواجبات المطلوبة من الشباب كيفية التعامل مع عوامل الإحباط التي تصيب الإنسان يعني تفوق الإنسان يزيد من تواضعه و الدعاء مخ العبادة
منح الله الإنسان عقلاً و منهجاً و شهوة و حرية ، احترام اختيار الإنسان و ضرورة توقف الحوار إذا تجاوز القضايا الشرعية و كيفية التعامل مع الرأي الآخر ، ضرورة توقف النقاش عند إصرار الآخر على خطئه فالأحمق من خاصم الآخرين لأمور تافهة و القدوة قبل الدعوة ، الموضوعية موقف علمي و أخلاقي
الحكمة الشرعية من الاختلاط عند الحرم و بطولة الإنسان أن يقف الموقف الأحوط في الاختلاط ، نصيحة شرعية لمن يطلب العلم في زمن الاختلاط و الشريف من يهرب من أسباب الخطيئة لا من الخطيئة و العاقل من يترك هامش أمان بينه و بين المعصية ، ضرورة التقيد بالضوابط الشرعية عند الاختلاط
الاعتناء بالمظهر و النهي عن نوعين من الثياب فالثياب جزء من كيان الإنسان ، الزهد في القلب والقوة في العلم والمال والأخلاق ، اللحية و الحجاب لا علاقة لهما بالشكليات ، الابتعاد عن الثياب الصارخة أمام المحارم و الأجانب و عدم الحكم على الناس من خلال أشكالهم
أهمية العلم في بناء الأمة و الإنسان هو المخلوق الأول سخر له الكون تسخير تعريف و تكريم دور المدرسة في إيجاد العلم عند الشباب ، الاعتناء بالمعلم و تأمين رواتب جيدة له و دور الإعلام في توجيه الشباب فثقافة أية أمة ملك البشرية جمعاء
أهمية الأهل في حياة كل إنسان و كيفية تصرف الابن أثناء خلافه مع والديه ، تجنب الشرك الخفي و الابتعاد عنه ، تولي الله التوفيق بين الزوجين إذا بني الزواج على طاعة الله فالأب العاقل لا يتدخل في الشؤون الدقيقة لأولاده بل يبقى في الكليات و كيف يمكن لعائلاتنا أن تكون عائلات سعيدة
بطولة الأب و الأم أن يعلموا أصدقاء أولادهم ، العلاقة الحميمة ينبغي أن تكون مع المؤمن و الانتباه إلى أخطر سنّ في حياة الأبناء فبطولة الإنسان في بيته و ضرورة التكافؤ بين الأصدقاء في كل المستويات ، أخلاقيات الخلاف بين الأصدقاء و اختيار الوقت المناسب للمعاتبة و أكبر خطأ إيداع الأسرار بين الأصدقاء
العمل الصالح علة وجود الإنسان في الدنيا و الشهوة مادة امتحان الإنسان ، وجوب أن تكون طرائق كسب رزق الإنسان مشروعة وفق منهج الله عز وجل ، الفرق بين الفطرة و الصبغة و الطبع و التكليف فالشهوات سبيل رقي الإنسان إلى رب الأرض و السماء ، مكافأة من يغض بصره تكون في الدنيا قبل الآخرة