تناقض الطبع مع التكليف ثمن الجنة ، من خصائص الدعوة إلى الذات ، المنازعة بين المؤمنين لصالح الشيطان وهناك أربع خصائص للفرق الضالة و من علامة الإخلاص أن ترجح مصلحة كل المسلمين على مصلحتك الشخصية ، الاختلاف أنواع ثلاث
أهم فكرة في العلاقات الزوجية الإسلامية أن الله بين الزوجين لذلك كتاب الله وسنة رسوله مرجعية بين الزوجين و ما من مشكلة على وجه الأرض إلا بسبب خروج عن منهج الله لأن أوامر الدين ليست تقيداً لحريتك ولكنها ضمان لسلامتك يعني الزواج نعمة من الله و هو من أكبر النعم
الدين في الأصل نقل و العقل هو أعظم ما أودعه الله بالإنسان ، فضل كلام الله على كلام خلقه كفضل الله على خلقه و أخطر شيء في الإنسان عقيدته ، المسلمون بحاجة ماسة إلى أن يتوحد صفهم و الدعوة إلى الله فرض عين على كل مسلم
أخطر شيء في الدين صحة العقيدة و الإنسان هو المخلوق الأول المكرم ، الله سبحانه و تعالى أعطانا حرية الاختيار ، فما دور المرأة المسلمة في الدعوة إلى الله ، نظام الزواج في الإسلام نظام رائع جداً
السلامة و السعادة مطلبان أساسيان لكل إنسان و علة وجودك على وجه الأرض أن تعبد الله فالإنسان إذا عرف الخالق ثم عرف الأمر تفانى في طاعة الآمر ، المؤمن يتمتع بالسكينة و طلب العلم فريضة على كل مسلم و الإنسان بضعة أيام كلما انقضى يوم انقضى بضع منه
الهلع والجزع صفة في خلق الإنسان و البطولة لا أن تكون مصلياً فقط بل أن تكون مصلياً وتنطبق عليك كل صفات المصلين فالقرآن كون ناطق والكون قرآن صامت والنبي عليه الصلاة والسلام قرآن يمشي ، العمل الصالح يجر إلى عمل صالح آخر و الحلم سيد الأخلاق
المقياس الوحيد الذي يرفعك عند الله طاعتك له فالدنيا تفرق و الآخرة تجمع و علامة إيمانك أن تحب لأخيك ما تحب لنفسك فالإنسان حينما ينطلق من نظرة إنسانية يرقى عند الله و أي شيء يضعضع العلاقة بينك و بين أخيك نهى الله عنه فكلما كان انضباطك أشد كنت أقرب إلى الله
العبادات الشعائرية لا تصح ولا تقبل إلا إذا صحت العبادات التعاملية و الأحكام الشرعية مهمتها الأولى أن تتفرغ لعبادة الله فالإنسان كلما ازداد خوفه من الله ازدادت استقامته على أمر الله و الدين المعاملة ، النبي صلى الله عليه له مهمتان كبيرتان مهمة التبليغ ومهمة القدوة
فحوى دعوة الأنبياء جميعاً التوحيد والعبادة ، تناقض الطبع مع التكليف ثمن الجنة و الإسلام مجموعة قيم أخلاقية لذلك الذي يرقى بك إلى الله أخلاقك فالمؤمن وحده يتمتع بنعمة الأمن و أحد أكبر أسباب العذاب النفسي أن تشرك بالله لكن التوحيد لا يعفي من المسؤولية