الله لا تعدّ ولا تُحصى فكلُّ النَعم من الله وحده و نعمة إنزال الكتاب توازي نعمة خلق الكون ، مقام العبودية لله أرفع مقامات الإنسان ، لا يقاس بين نعيم الدنيا ونعيم الآخرة و النبيُّ عليه الصلاة والسلام أَرْحَمُ الخَلق بالخَلقِ ، مِن سُننِ الكون الابتلاء
الشهوات مادّة الابتلاء ، من الإسقاطات : لكل عصر فتية مع كهفهم ، التوحيد أصل صلاح الدين والشرك أصل فساده ، إن كنت ناقلاً فالصحة وإذا كنت مدّعياً فالدليل ، أعظمُ الظلم الإشراكُ بالله
قصة أهل الكهف تسلية للصحابة وتخفيف عنهم ، نُقاط التشابه بين مؤمني مكة وأصحاب الكهف ، الرحمة والسكينة من صفات المؤمنين المخلصين ، وجوب اعتزال أهل الشرك والفجور ، وجوب طلب وتحرّي الحلال و الاحتياط واجب لاجتناب الوقوع في الفتن فكُلُّ شيء بمشيئة الله
علاقة السبب بالمسبب علاقة شكلية ، النهي عن اتخاذ القبور مساجد والحكمة من ذلك ، مشيئة الله نافذة في الخلق ، النسيان من طبيعة البشر عامة ، الصبر مع المؤمنين الضعفاء الفقراء فعلامة أهل الحق كثرة الذكر والإخلاص و الحياة الدنيا زهرة ذابلة و إيّاك وطاعة الغافل ، الإنسان مخيَّر
توزيع الحظوظ الدنيوية ليس نهائيًا ، هذا ما جدث لصاحب الجنتين حين كفر فاعتبروا يا أولي الأبصار ، الولاية لله الحق فهو خير ثوابا وعقبا ، نصيحةٌ ربَّانية المَالُ وَالبَنُونَ زِينَةُ الحَيَاة الدُّنيَا ، ما هي الباقيات الصالحات ، احذَرْ أيها العبد فإن كتابك لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها
كل عبد يُحشر معه كتاب فيه أعماله ، ليس لله مُعينٌ في هداية خَلقه ، توقُّع المصيبةِ مصيبة فوق المصيبة ، ما الذي يمنعكم أيها العباد أن تؤمنوا ، إيّاكم والاستهزاء بالحق ، مِن أشد الناس ظلما المُعرِضُ بعد التذكير ، سَعَةُ رحمة الله تعالى بعباده يمهل ولا يهمل
سبب ورود قصة موسى مع الخضر ، من دلالات خروج موسى للقاء الخضر فضل العلم ، العبودية أعلى مرتبة للإنسان ، هل الخضر عليه السلام نبيُّ ، مِن آداب طالب العلم التواضع والأدب مع الشيخ ، مواقف موسى مع الخضر ، دليل نبوة الخضر عليه السلام
سبب تسميت ذي القرنين ، ذو القرنين ليس نبيا على أرجح الأقوال ، الحاكم الصالح رحمة على العباد ، من هم يأجوج ومأجوج المفسدون ، من هم الأخسرون أعمالا ، الكفر بآيات الله سبب الخسران ، الكافر لا وزن له عند الله ، الإيمان بالله سبب الفلاح ، لا أمل من غير عمل