الوضوء عبادة وللوضوء أركان أربعة وهي فرائضه أما سبب الوضوء فهو استباحة ما لا يحل إلا به وهناك شرط وجوب الوضوء و شروط صحته ثلاثة كما يسن في الوضوء ثمانية عشر شيئاً ، الوظيفُة الأولى للمعلم الشفقُة على المتعلمين و الوظيفة الثانية أن يقتديَ بصاحب الشرع
الوضوء على ثلاثة أقسام و من صفات المعلم مع المتعلم أن يقتصر على قدر فهمه فالمتعلم القاصر ينبغي أن يلقى إليه الجَلِيَّ اللائقَ به و من صفات المعلم أن يكون عاملاً بعلمه
هناك نواقض للوضوء وهناك عشرة أشياء لا تنقض الوضوء ، وهناك علامات للعلماء المخلصين ومن آثر شهوته على محبة الله حرمه الله لذة مناجاته فبطولة الإنسان أن يحب الله وهو في وضع صعب و باب الله مفتوح على مصراعيه و ثمنه العمل الصالح يعني الإنسان خلاصتُه علاقتُه مع الله عز وجل
يسن في الاغتسال اثنا عشر شيئاً فآداب الاغتسال هي آداب الوضوء، هناك ثماني فوائد في العلم، التزين بالمباح ليس حراماً ولكن الخوض فيه يوجب الأنس به يعني القرآن حق ثابت
التيمم له شروط ثمانية و من صفات العالم أن يكون شديد التوقي من محدثات الأمور فإذا اقتدى إنسان بالصحابة كان في قمة الذكاء والتوفيق و من سنّ سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة لذلك المسلمُ وسعته السنَّة ولم تستهوِه البدعة
التيمم له ركنان فقط و سنن التيمم سبعة و كلُّ ما ينقض الوضوء ينقض التيمم ويضاف إليه شيء آخر وهو القدرة على استعمال الماء الكافي فمن صفات العلماء بالله تعالى أن يكون أكثر اهتمامه بعلم الباطن ومراقبة القلب ومعرفة طريق الآخرة وسلوكه
هناك سبعة شروط للمسح على الخفين وهناك أربعة أشياء تنقض المسح على الخفين من صفاتِ علماءِ الدار الآخرة أن يكون شديد العناية بتقوية اليقين ومن أسباب استقامة المؤمن أنه يوقن أن لكل سيئة عقاباً فلا يعمل المرء إلا بقدر يقينه
المسح على الجبيرة لا يفتقر إلى نية ولا توقيت ولا زمن و أربعة أخماس الدين أدب فالأدبُ لا يقل عن العلم بل يزيد عليه يعني هناك خمسٌ من الأخلاق هي من علامات علماء الآخرة و الخشية علامة العلم بالله