الله جل جلاله له الكمال المطلق و لكل نبي معجزة دالة على صدق رسالته فمعجزة الأنبياء السابقين حسية أما معجزة النبي علمية عقلية مستمرة إلى يوم القيامة ، توجيه النبي صلى الله عليه وسلم في أن نذبح الدابة من أوداجها ، التطاول على مقام النبي الكريم مسؤوليتنا نحن لأننا قصرنا في تطبيق منهجه
شمائل النبي عليه الصلاة والسلام لا تنتهي لأن الكمال البشري مجموع فيه و مادامت سنة النبي مطبقة في حياتنا فنحن في مأمن من عذاب الله تعالى فمنهج النبي منهج موضوعي و معرفة سنة النبي فرض عين على كل مسلم و لا يمكن لهذه الأمة أن تنتصر إلا إذا طبقت منهج رسول الله