النفس المريضة ترفض حقائق الدين لأنها تتعارض مع شهواتها فإذا طبقنا النهج الإلهي في حركة هذه النفس في الحياة فنحن من السعداء ، الدين هو الشيء الذي تخضع له النفس و الدين حقائقه ثابتة في كل مكان وزمان و الدين قواعد من صنع خبير عليم ، بعض صفات المكذِّب بالدين