الفجر له معانٍ كثيرة ، الإنسان إذا فكَّر في مخلوقات الله عرف الله ، الإنسان كرَّمه الله عزَّ وجل فجعل له فكراً يستطيع أن يرى به الأخطار قبل أن تقع ، الحياة من دون آخرة لا يستقيم معناها ولا تكمُل و الآخرة هي دار القرار ، لا يعصي الله إلا إنسانٌ عطَّل فكره وهذا ملخص الملخص
لا يمكن أن تكون الدنيا مقياساً لمحبة الله عزَّ وجلّ ، الله سبحانه وتعالى يمتحن كل إنسان ليرى صدقه من كذبه ، المؤمن حينما يعالجه الله عزَّ وجل يتلقى المعالجة بتفهم وصبر ، الإيمان نصفٌ صبرٌ ونصفٌ شكرٌ ، الحياة الأبدية لا فناء فيها ولا موت ولا شيخوخة ولا مرض ولا هم ولا حزن