لا مسير لهذا الكون إلا الله , القصة تعد من أشد الوسائل التربوية فعاليةً , إذا قرأتم القصة في القرآن ينبغي أن تبتعدوا عن أن تفهموها قصة إنها حقيقة , قصة سيدنا يوسف يمكن أن تقع في كل زمان وفي كل مكان ومع أي مؤمن
الشهوات قِوى مُحَرِّكَة حِيادِيَّة , بالشَّهْوة نرْقى مرَّتين , ما كان الله تعالى لِيُعَذِّب قلبًا لِشَهْوَةٍ تركها صاحِبُها في سبيل الله , مِن الأصول أن لا تَقْبَل التُّهْمَة إلا بِدَليل
أكبر عذابات الإنسان الشِّرْك بالله , العِلْمُ نِهايَتُهُ التَّوحيد والعمل نِهايَتُهُ طاعة الله عز وجل , كُلُّ واحِدٍ جعَلَهُ الله قَيِّمًا على أشْخاص ينبغي أن يدعوهم إلى الله تعالى
المرء إذا رأى رؤيا مُخيفة وفيها تَحْذير لو أنَّهُ تاب إلى الله تعالى فإنَّها لا تَقَع أما إن لم يَتُب وَقَعَت , إنَّ الله يلوم على العَجْز , الله عز وجل يَمْتَحِنُ الناس بالرَّخاء والشِّدَّة