علة وجودنا العبادة و الإنسان المخلوق الأول رتبة ، من مقومات حمل الأمانة فالفطرة السليمة تدعونا إلى أن نعبد الله ، في منهج الإسلام العظيم العقل لا يعطّل أبداً ، الشهوات أودعها الله فينا لتكون قوة دافعة لكنها حيادية و الإنسان مخيّر
كمال الخَلق يدل على كمال التصرف و لولا أن النبي صلى الله عليه وسلم بشر وتجري عليه كل خصائص البشر لما كان سيد البشر فإذا الإنسان اتبع هواه وفق هدى الله فلا شيء عليه و المعجزة سبب لعدم تكذيب النبي صلى الله عليه وسلم ، آيات الإعجاز العلمي للكتاب والسنة هي في حيز الكون كله
الحق لا بد من أن يتطابق مع ما في القرآن الكريم ، المسافة بين الأرض والشمس ، إذا أردت الدنيا فعليك بالعلم وإذا أردت الآخرة فعليك بالعلم وإذا أردتهما معاً فعليك بالعلم
في حياة كل منا آيات معجزة صارخة دالة على عظمة الله عز وجل فالإنسان مكرم عند الله ولكرامته عند الله أعطاه بعض صفاته و الجينات التي تساهم في تشكيل الجنين تنقسم إلى قسمين ، جهاز المناعة المكتسب جهاز عجيب ، نعمة الإيمان ليست فقط نعمة روحية إنما هي جسدية وصحة
القرآن الكريم يظل الميزان الدقيق في صحة الأحاديث الشريفة و النبي عليه الصلاة والسلام أمرنا إذا ذبحنا الدابة ألا نقطع رأسها ، مهمة القلب بعد الذبح ، ربنا عز وجل حرم الدم المسفوح ، هناك علاقة علمية بين الأمر ونتائجه وبين المعصية ونتائجها ، الله عز وجل هو الخبير الحقيقي فيما يصلح للإنسان