من تصدّى لأهل الحق سيخسر الدنيا والآخرة وهذا هو مصير أعداء الله ، الدنيا هي الفرصة الوحيدة للتعرف إلى الله فالدنيا مزرعة الآخرة ، على الإنسان ألا يلعن الدنيا لأن كل سعادته الأبدية تبدأ من الدنيا ، ربنا عز وجل جعل الموت موعظة بليغة ، إذا أطاعت امرأةٌ زوجها في معصية فشأنها شأنه ومصيرها مصيره والعكس صحيح