سورة الزلزلة قال عليه الصلاة والسلام بحقها إنها نصف القرآن ، الله سبحانه وتعالى في هذه السورة يحدد مسؤولية الإنسان ، الإنسان إن عرف الله فاق الملائكة وإن آثر شهوته هبط إلى مادون الحيوان ، كل شيء على وجه الأرض يشهد على الإنسان عمله ، كل عمل تفعله مهما صغر مسجل عليك