الإنسان في حقيقته عقل يدرك وقلب يحب وجسم يتحرك و فرق كبير بين حلاوة الإيمان وبين حقائق الإيمان لذلك الإيمان أعلى درجة جمالية ، الحب في الله عين التوحيد والحب مع الله عين الشرك فأرجحكم عقلاً أشدكم لله حباً
كلما اجتهدنا في الإيمان تأتي مقاييس الفوز عندنا مطابقة لمقاييس القرآن ، تزكية النفس أي تعرفها بالله عز وجل وتحملها على طاعته ، مقاييس الفوز في القرآن ، إذا سلمت عقيدتك وعملك صح فأنت الفائز
أسماء الله الحسنى كلها محققة في الدنيا إلا اسم العدل و كل شيء أتاك الله إياه في الدنيا أنت ممتحن به لينظر كيف تعمل فالحكمة أن تكون بمقاييس القرآن عند الله عظيماً يعني المؤمن ليس أبلهاً بل المؤمن كيّس فطن حذر