حجمك عند الله بحجم عملك الصالح فالإنفاق في ظاهره لله أما في حقيقته لك و الإنسان لا يرقى إلا بالإنفاق و الله عز وجل توعد المرابين بحرب من الله ورسوله ، الفرق بين كسب واكتسب
الإسلام من أولى خصائصه الوسطية ، الفرق بين المحكمات وبين المتشابهات فالآيات المحكمات هي أم الكتاب قطعية الدلالة ، النصر من عند الله و لولا الشهوات لما ارتقينا إلى رب الأرض والسموات و أخطر ما يهدد المسلمين الخصومات الداخلية
سر دخول الجنة أن تنفق مما تحب الشيء الذي تحبه و أعداء الدين لهم سياسة ثابتة وهي إيقاع العداوة والبغضاء بين المسلمين فالدعوة إلى الله من غير علم خطيرة جداً ، قانون الخوف
أي إنسان ولو كان كافراً بالله عز وجل لو طبق قواعد الإسلام لقطف ثمارها و من لوازم غض البصر أن يسعد الزوج بزوجته و الله عز وجل يخاطب عامة الناس بأصول الدين بينما يخاطب الخاصة المؤمنين بفروع الدين لذلك ينبغي أن نفهم الدين كما أراد الله
الله عز وجل سخر الكون لبني البشر تسخير تعريف وتكريم ، ماذا ينبغي أن يكون رد فعل الإنسان تجاه تسخير التعريف و على الإنسان أن يعود إلى النموذج الذي صممه الله عز وجل
أي شيء يقربك إلى الله فهو وسيلة فلا تطمع بمغفرة قبل الإصلاح و المشكلة أن تكون خارج المعالجة الإلهية لذلك تأتي المصائب المضيقة مبشرة أن هذا الإنسان في أمل و يجب على كل إنسان أن يحاسب نفسه عليها و الرزق يتبدل بحسب حالك النفسي