- محفوظات
- /
- ٠1جلسات إرشادية
قطر - مركز أمان لحقوق الإنسان - مشاركة د.عائشة - التماسك الأسري وأهداف بناء الأسرة وأهميتها في المجتمع
محاور الموضوع:
● قصة القاضي شريح مع زوجته.
o قال تعالى:
﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (21) ﴾
o قداسة عقد الزواج.
o قصة وفاء زوجة.
● قال تعالى:
﴿ فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنثَىٰ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنثَىٰ ۖ وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ (36) ﴾
o خصائص الرجل وخصائص المرأة.
● تربية الأبناء والسعادة.
o قال تعالى:
﴿ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُم بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُم مِّنْ عَمَلِهِم مِّن شَيْءٍ ۚ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ (21) ﴾
o الإحسان قبل البيان.
o المرأة وتربية الأولاد.
o أقنع ولا تقمع.
o العنف لا يلد إلا العنف.
o الأنبياء والأقوياء.
o أعط ولا تأخذ.
o الدعوة الصامتة.
o القدوة قبل الدعوة.
o ليحذر الداعية أن يراه المدعو على خلاف ما يدعو إليه.
● تركيب الإنسان والملائكة والحيوان.
o الإنسان هو المخلوق الأول المكرم والمكلف بعبادة الله.
o تعريف العبادة.
o أنواع الحروب.
o عَنْ مُصْعَبِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ: رَأَى سَعْدٌ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ لَهُ فَضْلاً عَلَى مَنْ دُونَهُ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
(( هَلْ تُنْصَرُونَ وَتُرْزَقُونَ إِلا بِضُعَفَائِكُمْ ))
o الجزاء من جنس العمل.
o نصرة الضعفاء طريق النصر.
أسئلة المحاضرة
سؤال:
من هو القدوة للأبناء؟جواب الدكتورة:
o الأولاد قدوتهم الأب والبنات قدوتهم الأم.سؤال:
ما دور المربية؟جواب الدكتورة:
o يجب عدم ترك الأولاد للمربية رغم أهمية دورها.جواب الدكتور النابلسي:
o انتقام الخادمة من سيدتها بأن تؤذي الأولاد.سؤال:
ما تأثير انشغال الأب بالدراسة والعمل على نفسية الأم؟جواب الدكتورة:
o مسؤولية الرجل تتجاوز الإنفاق على الأسرة، ضرورة مشاركة الأب للأم في تربية الأولاد ولو في الحد الأدنى.سؤال:
ما هي الطرق والأساليب لجعل الأب أكثر مشاركة في البيت؟جواب الدكتور النابلسي:
o لا بد من حد أدنى من وجوده في البيت...، والأب والأم لهما دوران متكاملان.سؤال:
هل مازال لدى الأم والأب الوقت الكافي لتعليم الأولاد تعاليم الدين؟جواب الدكتور النابلسي:
o في بعض البلاد يعد تربية الأم لأولادها في أرقى مرتبة.جواب الدكتورة:
o لا بد للمرأة أن تعمل وعمل المرأة يشكل تحدي.جواب الدكتور النابلسي:
o العمل مسموح لكن ليس على حساب زوجها وأولادها.سؤال:
هل التشريعات والقوانين المحلية تنصف المرأة القطرية؟جواب الدكتورة:
o الشريعة والقوانين تنصف المرأة، لكن المشكلة في الممارسات.سؤال:
دور الآيباد في نفسية الأولاد؟جواب الدكتور النابلسي:
o اسم على مسمى: باد.جواب الدكتورة:
o نحن ننصح ونرشد؛ كيف تكونين زوجة صالحة، وكيف تكون زوجاً صالحاً.جواب الدكتور النابلسي:
o تم إنشاء مدرسة لتعليم حقوق الزوج والزوجة لمدة ستة أشهر في ماليزيا، وانخفاض نسبة الطلاق.سؤال:
هل الطلاق يكون حلاً أحياناً؟جواب الدكتور النابلسي:
o الطلاق حل في حال وجود سبب كبير يحول دون استمرار هذه الأسرة.سؤال:
ما هو الحل في حال حدث تباعد بين الزوجين ورغبا في البقاء معاً فقط من أجل الأولاد؟جواب الدكتور النابلسي:
o حاجة الزوجين كل منهما للآخر أساسية، والبقاء معاً من أجل الاولاد هو حل ناقص.سؤال:
كيف تستفيد المرأة من مواقع التواصل؟جواب الدكتور النابلسي:
o الهواتف أصبحت وسائل تقاطع.جواب الدكتورة:
o الإنشغال أمر سلبي، ويحصل به الإنشغال عن المسؤوليات، ثم يجب التركيز على تعليم اللغة العربية، والزوجة ذات الدين هي المطلوبة، والزوج المتدين صاحب الأخلاق هو المطلوب.● مداخلة: بعض الأمهات رغم وجودهن في البيوت إلا أنهن ينشغلن عن مسؤوليتهن.....
● مداخلة: يجب التوجه نحو الأسرة، وعدم تحجيم المرأة بأن تكون في البيت فقط، كما يجب التوعية إلى مخاطر الإعلام الذي عمل على عري المرأة، و....
● مداخلة: التربية ليس مهمة شخص من خارج الأسرة،....
● مداخلة: وصية الرسول عليه الصلاة والسلام بالنساء، ومن المهم تأهيل الزوجين للحياة الأسرية، ويجب التركيز على منع الوسائل التي تمنع تعلم القرآن....
● مداخلة: بعض الأزواج غير مؤهلين للحياة الزوجية.
سؤال:
أم يرتاح لها أولدها أكثر من الأب ويخبرونها بأمور يجب أن يعرفها الأب لكن الأولاد يشترطون عليها عدم إخبار الأب، فماذا عليها أن تفعل؟جواب الدكتور النابلسي:
o الزوجة تشاور الزوج في بعض المسائل وتخبر الأولاد بالإجابة على أنها منها هي.● مداخلة:
الخادمة ليست مربية، والطلاق بسبب جهل كل طرف لواجباته وحقوق الطرف الآخر.
جواب الدكتور النابلسي:
o خمسة وستين بالمئة من الزيجات تنتهي بالطلاق بعد أقل من سنة من الزيجات الحديثة.سؤال:
في ظل انشغال الأب هل الأم قادرة على لأن تحل مكانه في أمور التربية أو تستعين بأحد ؟جواب الدكتور النابلسي:
o لا بد من وجود الأب ومشاركته في التربية ولا يوجد من يحل مكان الأب في التربية المنزلية.سؤال:
لماذا المرأة مناط بها تماسك الأسرة؟جواب الدكتور النابلسي:
o المرأة ليست نصف المجتمع بل هي المجتمع فهي أم وأخت وبنت وزوجة.● مداخلة: إذا نجحت المرأة فقد نجحت الأسرة لأنها هي الأساس.
سؤال:
كيف نربي الطفل المسؤول والبنت المسؤولة؟جواب الدكتورة:
o حين يستشعر الولد من تصرفات الأب والأم المسؤولية فسوف يتحلى بها.سؤال:
ما الرأي في تعدد الزوجات وأثره عل الأسرة الأولى أو الثانية؟o تعليق الدكتورة: التعدد له شروطه وخصوصاً العدالة بين الزوجات والأولاد.
جواب الدكتور النابلسي:
o تعدد الزوجات كما أراده الله مقبول، العدل التام، في الوقت والإنفاق والمسكن والمودة، لماذا كره الناس التعدد؟ لأن التعدد الموجود ظالم، لكن التعدد العادل حل أحياناً.سؤال:
ما هي وصفة الدكتور النابلسي لتربية الأولاد في ظل توفر الوسائل التربية الحديثة؟جواب الدكتور النابلسي:
▪ القدوة قبل الدعوة.▪ الإحسان قبل البيان.
▪ الأصول قبل الفروع.
▪ المبادئ لا الأشخاص.
▪ المضامين لا العناوين.
سؤال:
ما هي نصيحة الدكتور النابلسي بالنسبة لحفظ كتاب الله وتدبره؟جواب الدكتور النابلسي:
▪ إذا اكتفينا بالحفظ دون التطبيق فما فعلنا شيئاً؟▪ وحق تلاوته أن تتلوه بلغة صحيحة، ثم بلغة مجودة إن أمكن، ثم بفهم معانيه، ثم بتطبيقه، ثم بتدبره.
سؤال:
ما معنى قوله تعالى:﴿ الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ۚ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ۚ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا (34) ﴾
جواب الدكتور النابلسي:
▪ هذه حالة نادرة جداً ضرب المرأة عند النشوز ضرب تأديب رمزي غير مبرح وليس مؤلم.▪ أيهما أفضل الطلاق أو ضرب للتأديب الذي يجعلها تبقى؟!
▪ ليس بخيركم من عرف الشر ولكن من عرف الشرين وأختار أهونهما.