الآخرة ليست واقعاً محسوساً و المؤمن هو الذي يؤمن بالغيب فبقدر إيمانك بذلك اليوم تكون ممن تنطبق عليهم الآية ( الذين يؤمنون بالغيب ) متابعة القراءة
من أحب آخرته أضر بدنياه و من أضر بدنياه أحب آخرته و الله عز وجل حينما يأمرك بالطاعة يضمن لك السلامة و السعادة فالمؤمن مقيد عن كثير من هوى نفسه لذلك المستقبل لهذا الدين متابعة القراءة
كل أمر في القرآن الكريم يقتضي الوجوب و علامة الإصغاء والسماع أن يترجم إلى عمل و لا تستطيع جهة في الأرض مهما قويت أن تفسد على الله هدايته لخلقه متابعة القراءة
من التهم التي يتهم بها الإسلام ، من الآيات التي يتخذها العدو حجة للنيل من الإسلام ، آيات في القرآن الكريم هدفها الامتحان متابعة القراءة
الله سبحانه وتعالى خلق النفس البشرية على طبيعة الخوف لذلك من علامة الإيمان أن تخاف الله وحده و من علامة النفاق أن تطمئن في علاقتك مع الله فالخوف من الله لعامة المؤمنين والخشية للعلماء و الخوف الحقيقي المحمود ما حال بينك وبين محارم الله لكن الخوف إذا زاد عن حده أصبح يأساً وقنوطاً متابعة القراءة
ليس في تشريع المسلمين معصية توعد الله عليها بالحرب إلا الربا ، الحرام كله يجمعه أن منفعة بنيت على مضرة فالربا قضية تهدم الأمة بأكملها ولكن المشكلة ليست في الإسلام إنما في المسلمين و ما من حاجة في المجتمع إلا وهي ومغطاة في الشرع لذلك المال عند الله يجب أن يكون متداولاً بين كل شرائح المجتمع متابعة القراءة
الزهد في الدنيا هو النظر إلى الدنيا بعين الزوال و المؤمن الصادق يعيش الآخرة فيجب أن تزهد بزهدك متابعة القراءة
الميل الفطري لتأكيد الذات يمكن أن يحقق في طاعة الله ، الله عز وجل حينما يعز إنساناً لا تستطيع جهة في الأرض أن تذله و الإنسان لا ينبغي أن يذيع كل ما سمعه متابعة القراءة
الله جل جلاله يراقب ظاهر الإنسان و باطنه و ذروة إيمان المرء أن يشعر أن الله معه دائماً فالمراقبة خلوص السر و العلانية لله عز وجل ، في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة يعني حلاوة الإيمان شيء وحقائق الإيمان شيء آخر و البطولة ألا ينفرد الباطل بالساحة متابعة القراءة
القصة البشرية المتمثلة بقابيل وهابيل ، المسلم أحياناً ذنبه الوحيد أنه مسلم استقام على أمر الله فسيدنا آدم يأتي فوق كل الأنبياء والمرسلين و نحن المسلمين لسنا على شيء حتى نقيم القرآن الكريم متابعة القراءة