وضع داكن
24-04-2024
Logo
محفوظات – جلسات إرشادية – الدرس : 013 - تكساس – مؤسسة عامود للإغاثة – الدعوة إلى الله وأصولها
   
 
 
 بسـم اللـه الرحمـن الرحيـم  
 

تكساس – مؤسسة عامود للإغاثة – الدعوة إلى الله وأصولها

محاور الموضوع:

● علة الوجود أو سبب الوجود أو غاية الوجود:
o قال تعالى:

﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ (56) ﴾

[سورة الذاريات]

o العبادة: طاعة طوعية
o قال تعالى:

﴿ لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ۖ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ ۚ فَمَن يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ لَا انفِصَامَ لَهَا ۗ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (256) ﴾

[سورة البقرة]

o قال تعالى:

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ۚ ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (54) ﴾

[سورة المائدة]

o الحب في الله عين التوحيد.
o خطر الشاشة الغير منضبطة على الدين.
● القطبية الأحادية في العالم، تسيطر على:
o دول الضبط.
o دول التحكم.
o دول التدمير.
● العداء للأمة الإسلامية ليس بسبب الثروات، وإنما بسبب خوفهم من الدين الإسلامي الوسطي الحي.
o قَالَ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم:

( تَرَكْتُ فِيكُمْ أَمْرَيْنِ لَنْ تَضِلُّوا مَا تَمَسَّكْتُمْ بِهِمَا: كِتَابَ اللهِ وَسُنَّةَ نَبِيِّهِ )

(رواه مالك)

o قَالَ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم:

( ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار ولا يترك الله بيت مدر ولا وبر إلا أدخله الله هذا الدين بعز عزيز أو ذل ذليل عزا يعز الله به الإسلام وذلاً يذل الله به الكفر )

(رواه أحمد)

● لا تقلق على هذا الدين ولكن اقلق على ما إذا سمح لك الله أو لم يسمح أن تكون جندياً له.
● سر الوجود و الموت الذي نهاية كل شيء.
● معرفة الله:
o قال تعالى:

﴿ تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ ۖ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ (6) ﴾

[سورة الجاثية]

● الآيات هي الطريق الوحيد لمعرفة الله:
o آيات كونية: والموقف الواجب تجاهها هو التفكر.
▪ قال تعالى:

﴿ إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِّأُولِي الْأَلْبَابِ (190) الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَٰذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (191) ﴾

[سورة آل عمران]

● آية دوران الأرض حول نفسها وبقاء الحياة:
o قال تعالى:

﴿ إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَن تَزُولَا ۚ وَلَئِن زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِّن بَعْدِهِ ۚ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا (41) ﴾

[سورة فاطر]

● آية برج العقرب وضخامة نجم قلب العقرب:
o قال تعالى:

﴿ وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْبُرُوجِ (1) ﴾

[سورة البروج]

o آيات تكوينية والمقصود بها أفعاله تبارك وتعالى: والموقف الواجب تجاهها هو النظر.
▪ قال تعالى:

﴿ قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ (69) ﴾

[سورة النمل]

▪ قال تعالى:

﴿ قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ ثُمَّ انظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ (11) ﴾

[سورة الأنعام]

o آيات قرآنية: والموقف الواجب تجاهها هو التدبر.
▪ قال تعالى:

﴿ وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلًا ۚ لَّا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ ۚ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (115) ﴾

[سورة الأنعام]

● القانون: علاقة بين متغيرين مقطوع بها تطابق الواقع عليها دليل.
o دون دليل يصبح تقليد.
o دون مطابقة الواقع يصبح جهلاً.
o دون قطع:
▪ وهم: ثلاثون بالمئة.
▪ شك: خمسون بالمئة.
▪ ظن: سبعون بالمئة.
▪ غلبة ظن: تسعون بالمئة.
▪ قطع: مئة بالمئة.
● سنن الهداية وهي سنن الدفع إلى الله:
o الهدى البياني: والموقف الواجب منها هو الاستجابة.
o التأديب التربوي: والموقف الواجب منها هو التوبة.
o الإكرام الاستدراجي: والموقف الواجب منها هو الشكر.
o القصم.
● سنن الردع:
o المصيبة:
▪ وهي للأنبياء كشف.
▪ وللمؤمنين دفع ورفع.
▪ ولغير المؤمنين ردع وقصم.
● رمضان شهر العبادة والاعتكاف والأعمال الصالحة.
o روى ابْن عُمَرَ رضي الله عنه:

(( قِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ! مَنْ أَحَبُّ النَّاسِ إِلَى اللَّهِ؟ قَالَ: أَنْفَعُهُمْ لِلنَّاسِ، وَإِنَّ أَحَبَّ الْأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ سُرُورٌ تَدْخِلُهُ عَلَى مُؤْمِنٍ: تَكْشِفُ عَنْهُ كَرْبًا، أَوْ تَقْضِي عَنْهُ دَيْنًا، أَوْ تَطْرُدُ عَنْهُ جُوعًا، وَلَأَنْ أَمْشِيَ مَعَ أَخِي الْمُسْلِمِ فِي حَاجَةٍ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَعْتَكِفَ شَهْرَيْنِ فِي مَسْجِدٍ، وَمَنْ كَفَّ غَضَبَهُ سَتَرَ اللَّهُ عَوْرَتَهُ، وَمَنْ كَظَمَ غَيْظَهُ، وَلَوْ شَاءَ أَنْ يُمْضِيَهُ أَمْضَاهُ، مَلَأَ اللَّهُ قَلْبَهُ رِضا، وَمَنْ مَشَى مَعَ أَخِيهِ الْمُسْلِمِ فِي حَاجَةٍ حَتَّى يُثْبِتَهَا لَهُ، ثَبَّتَ اللَّهُ قَدَمَيْهِ يَوْمَ تَزِلُّ الْأَقْدَامُ، وَإِنَّ سُوءَ الْخُلُقِ لَيُفْسِدُ الْعَمَلَ كَمَا يُفْسِدُ الْخَلُّ الْعَسَلَ )).

(رواه ابن أبي الدنيا)

o قال تعالى:

﴿ حَتَّىٰ إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ (99) لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ ۚ كَلَّا ۚ إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا ۖ وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ (100) ﴾

[سورة المؤمنون]

● والعمل الصالح سمي صالحاً لأنه يصلح للعرض على الله.
o ويصلح إذا كان خالصاً وصواباً.
▪ خالصاً: ما ابتغي به وجه الله.
▪ صواباً: ما وافق السنة.
● قال تعالى:

﴿ كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ۗ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُم ۚ مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ (110) ﴾

[سورة آل عمران]

o (كُنتُمْ): أصبحتم.
● من يخطئ في بلده يشار إليه بالبنان، ومن يخطئ خارج بلده يشار إلى دينه.
o النفوس مجبولة على حب من أحسن إليها وبغض من أساء إليها.
o الدعوة الصامتة:
▪ الكون قرآن صامت.
▪ القرآن كون ناطق.
▪ النبي صلى الله عليه وسلم قرآن يمشي.
o لن يقتنع الناس بالدين ما لم يروا المسلمين يطبقون هذا الدين.
● الأصول في الدعوة إلى الله:
o القدوة قبل الدعوة.
o الإحسان قبل البيان.
o الأصول قبل الفروع.
o مخاطبة العقل والقلب معاً.
o المضامين لا العناوين.
o المبادئ لا الأشخاص.
o التدرج لا الطفرة.
● أعظم عمل هو الدعوة إلى الله.
o قال تعالى:

﴿ وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ (33)﴾

[سورة فصلت]

▪ الدعوة إلى الله تكون بالكلمة وبالفعل.
▪ قصة عبد الله ابن عمر رضي الله عنه والراعي:
قال نافع: خرجت مع ابن عمر في بعض نواحي المدينة ومعه أصحاب له فوضعوا سفرة فمر بهم راع.
فقال له عبد الله: هلم يا راعي فأصب من هذه السفرة.
فقال: إني صائم.
فقال له عبد الله: في مثل هذا اليوم الشديد حره وأنت في هذه الشعاب في آثار هذه الغنم وبين الجبال ترعى هذه الغنم وأنت صائم.
فقال الراعي: أبادر أيامي الخالية فعجب ابن عمر.
وقال: هل لك أن تبيعنا شاة من غنمك نجتزرها ونطعمك من لحمها ما تفطر عليه ونعطيك ثمنها.
قال: إنها ليست لي إنها لمولاي.
قال: فما عسيت أن يقول لك مولاك إن قلت أكلها الذئب ...؟ !
فمضى الراعي وهو رافع إصبعه إلى السماء وهو يقول: فأين الله؟؟؟
قال: فلم يزل ابن عمر يقول: قال الراعي: فأين الله.
فما عدا أن قدم المدينة فبعث إلى سيده فاشترى منه الراعي والغنم فأعتق الراعي ووهب له الغنم رحمه الله.
(صفة الصفوة)
● قال تعالى:

﴿ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَىٰ لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا ۚ يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا ۚ وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (55) ﴾

[سورة النور]

● لن نقطف ثمار هذا الدين إلا بطاعة الله.
● قال تعالى:

﴿ يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ۗ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا (71) ﴾

[سورة الأحزاب]

● قال تعالى:

﴿ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّت طَّائِفَةٌ مِّنْهُمْ أَن يُضِلُّوكَ وَمَا يُضِلُّونَ إِلَّا أَنفُسَهُمْ ۖ وَمَا يَضُرُّونَكَ مِن شَيْءٍ ۚ وَأَنزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُن تَعْلَمُ ۚ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا (113) ﴾

[سورة النساء]

سؤال:
كيف نعرف ليلة القدر؟
الجواب:
بأن تكون قد عرفت قدر الله.
قال تعالى:

﴿ وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ (67) ﴾

[سورة الزمر]

والعلامة بأن تكون أطعت الله في جميع تفاصيل حياتك من سرير الزوجية إلى العلاقات الدولية.
● الدين منهج تفصيلي؛ وليس عادات وتقاليد وفولكلور وثقافة دينية.
● زوال الكون أهون عند الله من أن تطيعه ثم يتخلى عنك.
● روى معاذ بن جبل رضي الله عنه قال: إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:

(( قال الله تبارك وتعالى: وجبت محبتي للمتحابين في، والمتجالسين في، والمتزاورين في، والمتباذلين في )).

(رواه مالك)

● فحوى دعوة الأنبياء جميعاً:
o قال تعالى:

﴿ وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ (25) ﴾

[سورة الأنبياء]

o التوحيد نهاية العلم.
o العبادة نهاية العمل.
▪ لا يخافن العبد إلا ذنبه ولا يرجون إلا ربه.
سؤال:
● ماذا تحب أن تقول للجالية المسلمة في أمريكا بمناسبة رمضان؟
الجواب:
● يجب أن تستمر إيجابيات هذا الشهر إلى رمضان المقبل.
● إذا عدنا إلى ما كنا عليه قبل رمضان كأننا ما صمنا رمضان.
● أراد الله رمضان نقلة نوعية.
● يجب ضبط الشاشة.
● أهمية وجود حاضنة دينية:
o قال تعالى:

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ (119) ﴾

[سورة التوبة]

o قال تعالى:

﴿ وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ۖ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا (28) ﴾

[سورة الكهف]

● إن لم تضمن أن يكون ابن ابن ابنك مسلماً فلا تبق في هذه البلاد.
● سعادة الآباء في هداية الأبناء.
سؤال:
● ما يحدث في العالم من أوبئة وموجة اليأس والإحباط، ماذا تقول لنا لتبث الامل في قلوبنا؟ وهل نرضى بقضاء الله وقدره في هذه الفترة الصعبة؟
الجواب:
● اليأس والإحباط والسوداوية تقترب من الكفر لأنها بنيت على عدم وجود الله.
o قال تعالى:

﴿ وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا ۖ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ (48) ﴾

[سورة الطور]

● التفت الناس إلى الجزئيات وإلى وحل الأرض، فلفت الله نظرهم إلى الكليات وإلى وحي السماء.
o قال تعالى:

﴿ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي (24) ﴾

[سورة الفجر]

o نكون أو لا نكون.
o الموت نهاية كل شيء.
o صل قبل أن يصلى عليك.
o خذ من الدنيا ما تريد وفقاً لمنهج الله.
o فقه المآل.
o العبرة بالنهاية.

إخفاء الصور