لقاء علماء ومثقفين في عمان - عن واقع العالم الإسلامي وتطلعاته - ومضات من الإعجاز

تاريخ الالقاء : ١-٧-٢٠١٩

محاور الموضوع:

كلمة الشيخ محمد راتب النابلسي:
●

( عن أنس بن مالك أن رجلا كان عند النبي صلى الله عليه وسلم فمر به رجل فقال: يا رسول الله إني لأحب هذا، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: أعلمته؟ قال: لا، قال: أعلمه، قال: فلحقه فقال: إني أحبك في الله، فقال: أحبك الذي أحببتني له )

(رواه أبو داود)

● العلماء كالفواكه؛ كل له مذاقه.
● الله سبحانه واجب الوجود، وسواه ممكن الوجود.
● الدعاة يقتربون من صنعة الأنبياء.
o

﴿ وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ (33) ﴾

[سورة فصلت]

o الداعية يجب أن يتخلق بأخلاق الأنبياء، ويتصرف بشكل مطابق لدعوته.
o الداعية يجب أن يتواضع وينكر ذاته.
● النعم إذا ألفت نسيت، مثلاً: زوجتك الصالحة تغيب عنها فلا تشك فيها.
o التدين في الأردن ليست جريمة تحاسب عليها.
o عدم وجود أحقاد تاريخية بين أطياف الشعب تقتضي القتل.
o حكومة قوية تحاسب وتعاقب.
مداخلة:
● التدين مرغوب في الأردن، والنصارى يعظمون ويحترمون الحشمة.
مداخلة:
● قصة حمار سيدنا عيسى عليه السلام، والعبرة من قصته هي:
o أن من يحمل الدين يرحب الناس به لما يحمله لا لشخصه.
كلمة الشيخ محمد راتب النابلسي:
● إن لم تخطط يخطط لك.
● قصة الحمار الولي، والعبرة منها:
o المنتفع لا يناقش، والقوي لا يناقش، والغبي لا يناقش، وكل من يناقش أحد من هؤلاء الثلاثة يكون غبيّاً، وقد تجتمع الثلاثة في واحد.
● استبيان دار العجزة في فرنسا، وتمني النزلاء رؤية أحفادهم.
o النعم التي ننعم بها يجب أن نشكر الله عليها.
مداخلة:
● مداخلة: تم عمل بحث حول الإجهاض عند أتباع الديانات، وأخبت الباحثة أن الإسلام يرفض الإجهاض، ويحب الإنسان.
● الإسلام ذم الإسراف.
● لا تصلبوا الإنسان في آلة أو تجمعوا الأحقاد في فكرة
مداخلة:
● قصة وآية ومعنى قتل العلماء.
● معالجة الاستهلاك الأعمى والإسراف: بالتقنين والتوفير والادخار.
كلمة محمود الوالي:
● محبة الأنصار لرسول الله عليه الصلاة والسلام.
● محبة أهل العلم وإكرامهم.
كلمة الشيخ محمد راتب النابلسي:
● الله سبحانه واجب الوجود وسواه ممكن الوجود.
● الحق لا يقوى إلا بالتحدي.
● النبي عليه الصلاة والسلام معصوم لوحده، والأمة الإسلامية معصومة بمجموعها.
o قال تعالى:

﴿ عَبَسَ وَتَوَلَّىٰ (1) ﴾

[سورة عبس]
عتب له ولم يعتب عليه.
● سنة النبي صلى الله عليه وسلم: أقواله وأفعاله وإقراره وصفاته.
o عن أم العلاء الأنصارية رضي الله عنها، وقد كانت بايعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، قالت: صار لنا عثمان بن مظعون في السكنى حين أقرعت الأنصار على سكنى المهاجرين، قالت: فاشتكى فمرضناه حتى توفي حتى جعلناه في أثوابه، قالت: فدخل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، فقلت: رحمك الله أبا السائب فشهادتي أن قد أكرمك الله، فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: (( وما يدريك؟ )) قالت: لا أدري والله يا رسول الله، قال: (( أما هو فقد جاءه اليقين وإني لأرجو له الخير من الله ))، ثم تلا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:

﴿ قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ ... (9) ﴾

[سورة عبس]
قالت أم العلاء: والله لا أزكي أحدا بعده أبدا، قالت أم العلاء: ورأيت لعثمان في النوم عينا تجري له فجئت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فذكرت ذلك؛ فقال:

(( ذاك عمله يجري له )).

(رواه البخاري)

● القرآن قطعي الثبوت، والسنة ظنية الثبوت.
● أهمية تحري صحة الحديث.
o مع القرآن عليك أن تفهمه.
o مع النة عليك تحري الصحة ثم تفهم.
o مع كلام البشر عليك أن تتأكد من مطابقة الكلام للكتاب والسنة وأن تفهم.
o قَالَ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم:

( تَرَكْتُ فِيكُمْ أَمْرَيْنِ لَنْ تَضِلُّوا مَا تَمَسَّكْتُمْ بِهِمَا: كِتَابَ اللهِ وَسُنَّةَ نَبِيِّهِ )

(رواه مالك)

● القطبية الأحادية في العالم، تسيطر على:
o دول الضبط.
o دول التحكم.
o دول التدمير.
● العداء للأمة الإسلامية ليس بسبب الثروات، وإنما بسبب خوفهم من الدين الإسلامي الوسطي الحي.
●

﴿ وَقَدْ مَكَرُوا مَكْرَهُمْ وَعِندَ اللَّهِ مَكْرُهُمْ وَإِن كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ (46) فَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ ذُو انتِقَامٍ (47) ﴾

[سورة إبراهيم]

o زوال الكون أهون عند الله من أن لا يحقق وعوده للمؤمنين.
o نحن لسنا مستخلفين الآن.
o الدين الإسلامي الآن ليس ممكن.
o المسلمون ليسوا آمنين.
o أحد أعضاء الكونجرس: لن نسمح بقيام حكم إسلامي سني في الشرق الأوسط.
o خطر الحكم الإسلامي على الأرباح والتجارة في العالم من ملاهي وإباحيات.
o القوانين والتقاليد والجهل والعلم والوهم.
o الحقائق الدينية الإسلامية مقطوع بها.
o

﴿ وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِم بَابًا مِّنَ السَّمَاءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ (14) لَقَالُوا إِنَّمَا سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَّسْحُورُونَ (15) ﴾

[سورة الحجر]

▪ رواد فضاء رحلة أبولو بعد مغادرتهم طبقة الهواء: أصبحنا عميا لا نرى شيئاً.
● القرآن يحتوي ألف وثلاثمئة آية تحوي إشارات علمية وحقائق لم يتم اكتشافها لحد الآن.
● آية قطع الأوداج بدلاً من قطع رأس الدابة.
● الآيات القرآنية:
o آية فيها أمر وتقتضي أن نأتمر.
o آية فيها نهي وتقتضي أن ننتهي.
o آية فيها قصة وتقتضي أن نتعظ.
o ألف وثلاثمئة آية تتحدث عن الكون والإنسان فتقتضي أن نتفكر.
▪

﴿ إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِّأُولِي الْأَلْبَابِ (190) الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَٰذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (191) ﴾

[سورة آل عمران]

o آية دوران الأرض حول الشمس وبقاء الحياة:
▪

﴿ إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَن تَزُولَا ۚ وَلَئِن زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِّن بَعْدِهِ ۚ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا (41) ﴾

[سورة فاطر]

o آية برج العقرب ونجم قلب العقرب.
o معجزات الأنبياء السابقين كانت حسية.
o معجزة النبي صلى الله عليه وسلم مستمرة لأن الرسالة خاتمة الرسالات.
o ما دام الآمر علمه وقدرته يطولانك فلا بد أن تطيعه.
●

﴿ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا (12) ﴾

[سورة الطلاق]

o دوافع الاستقامة: أن قدرة الله وعلمه يطولانك، والدليل:
▪ (اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)
▪ (اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍعِلْمًا)
● نعمة البصر.
● الموت النهاية.