إنقاص الميزان يوجب القَحط وهناك خصال خمسة إذا أصابت المسلمين كانت بلاء عليهم ، على من تَجِبُ الزكاة ، الزكاة في مال الصبيّ والمجنون و يشترط للزكاة النيّة كما يجوز تعجيل الزكاة وأداؤُها قبل الحَول ولو بِعامَين
من تحرم عليهم الزكاة ، استحباب إعطاء طلبة العلم من الزكاة دون العُبَّاد وهناك مصارف للزكاة شرعها النبي عليه الصلاة والسلام فالعمل مهما كان قليلا فهو عند الله شريف
الزكاة في أموال الأغنياء لِمُواساة الفقراء فلو لم تَجِب الزكاة في التِّجارة لأمْكَنَ لجَميع الأغنياء أن يتَّجِروا بِنُقودِهم ، متى تصير العروض للتِّجارة ، جواز دفع الزكاة قبل وقتها
متى تجب الزكاة في الزروع والثِّمار ، إخراج الطيِّب في الزكاة فالعمل الصالح هَدِيَّة إلى الله عز وجل و من أكبر الكبائر الفرار من الزكاة ،هلاك المال بعد وُجوب الزكاة وقبل الأداء
من علامات نبوَّته أنَّه صلى الله عليه وسلم كان يقبل الهَدِيّة ولا يقبل الصَّدَقة التمنُّع فوق الحدّ المقبول ليس من أخلاق المؤمن و أعظم شيءٍ بعد الإيمان بالله التودُّد إلى الناس
ما هي الحالات التي يجوز فيها أن يُبنى المسجد بأموال الزكاة و من أهمّ ما يُنفقُ في سبيل الله إعداد الدُّعاة إلى الإسلام و ابنُ السَّبيل هو الباب الثامن من أبواب الزكاة