من صفات أبو حنيفة النعمان رحمه الله تعالى فلقد شرَّقت أخبار جود أبي حنيفة و سماحته و غرَّبت ، أبي حنيفة وعمله بالتجارة ، لقد كان أبو حنيفة طيب المعاشرة حلو المؤانسة
نشأة وولادة عروة بن الزبير ، أمنية كان يتمناها عروةُ بن الزبير ، جمع عروة بن الزبير العلم إلى العمل ، الله عز وجل امتحن عروة بن الزبير امتحانا لا يثبت له إلا ذوو الأفئدة التي عمرها الإيمان و غمرها اليقين
من هو النجاشي ، الحديث الذي دار بين النجاشي و سيدنا جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه ، علمنا النجاشي من خلال أعماله وأقواله كيف أن الإسلام يجب عندما تأتيه مظلمة أن يسمع الطرفين ليتأكَّد
ولادة ونشأة القاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق ، لما اكتملت للشاب البكري أدوات المعرفة أقبل الناس عليه يلتمسون عنده العلم بشرف ، وفاة القاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق
حكمة الله عز وجل بهداية عطاء بن أبي رباح ، بلغ التابعي الجليل عطاء بن أبي رباح منزلة في العلم فاق كل تقدير ، ما حدَّث به عثمان بن عطاء الخراساني عن عطاء بن أبي رباح
من هو أبو مسلم الخولاني ، قصة أبو مسلم الخولاني مع الطاغية الكذاب ، الذكاء حظ من حظوظ الدنيا الراقية ، مدى عمق الإيمان الذي يتمتع به هذا التابعي ومدى صلابته في موقفه
كان عبد الملك بن عمر بن عبد العزيز ولدا صالحا تقيا عفيفا ، عبد الملك بن عمر بن عبد العزيز كان في موضع ثقة من أبيه ، كان أديبا أريبا له سن الفتيان وعقل الكهول ، نشأ في طاعة الله عز وجل منذ نعومة أظفاره
سلمة بن دينار قاضي المدينة و عالمها الحجة و إمامها الثقة ، حديث دار بين سلمة بن دينار وأمير المؤمنين ، التقوى هي المخافة من الجليل و العمل بالتنزيل و القناعة بالقليل